كانَ سُؤال المَرأة التي تجلِس بِجانبي كَفيلا أن يَكسَر حَاجِز الصَّدمة التي سَيطرت عَلى حَالة الفَتىَ سَاعتِها، لكن سُرعان ما أصَاب هذا الكَ...
ابُني محدش في بلده غريب.” كلمة سَمعتها من جدي وَقت أنْ كان عمري لم يَتجاوز الخَمس سنوات في خضم حَديثه عن هِجرتِه من القَرية وتوجهه للم...
ماذا لو أتيتُ إليك في يومٍ ربيعيّ تتهادى فيه نسماتُ الزهور كما لو كانت فاتنةَ زمانِها. وتداعبُ روائحُها وجوهَنا في لطفٍ ولين هامسًا لك في أذ...